رسائل نادرة وغريبة من ماجدة وفاتن ومريم فخر الدين.. كيف نصحن الزوجات؟ - ستاد العرب

0 تعليق ارسل طباعة حذف

«من فاتن وماجدة ومريم فخر الدين.. حديث للنساء فقط»، ثلاث نجمات قدمن خلاصة الاستقرار في رسائل نادرة وغريبة، كل واحدة وصفت كيف تحافظ المرأة على بيتها بطريقة خفيفة على القلب وكوميدية، فبينما تنصح فاتن حمامة السيدات بأن يعاملن الزوج بمعاملة لا يطيقها وفي النهاية وصفت أن سر الاستقرار هو عكس ما قالت تمامًا، تعاملت ماجدة مع الأمر بجدية، فقد نظرت إلى الزوج نظرة عطف ونصحت المرأة بأن تعطيه الحنان لأنه يفتقده في عالم مليء بالعمل الشاق من أجلها، وفق ما نشرت مجلة «الكواكب».

رسائل نادرة وغريبة من ماجدة وفاتن ومريم فخر الدين

بدأت مريم فخر الدين حديثها للزوجات قائلة: «هل يهمك الحفاظ على زوجك؟.. طبعا يهمك ياعزيزتي، لكن المسألة ليست سهلة تحتاج عددا من الشروط، الأول أن تنفذي كل طلباته وهو يصدر 10 أوامر مختلفة في وقت واحد».

وأضافت «فخر الدين» :«يجب أن تكوني منجمة وقارئة كف لكي تعرفي ما يريد وما لا يريد، يجب ألا تشعري بالغيرة من النساء الأخريات لو رأيته بين عشرين امرأة.. فالغيرة دليل عدم الثقة يجب أن تملأي معدته بالوز والحمام والفراخ يجب أن يكون شعارك في التفاهم معه موافقون، وهنا سكتت مريم وهي تضحك على ما قالته».

2264727721726569952.jpg

النصيحة الثانية للزوجة كانت بخفة ظل من فاتن حمامة للنساء ممن يقرأن المجلات، قالت فيها وهي بالطبع لا تعني ما تقول بشكل جاد: «أما إذا أردت أن تنغصي عليه العيشة واللي فيها، فاسأليه دايما رايح فين وجاي منين بشكل يثير إغضابه ويكشف غيرتك المتناهية، وعند عودته استقبليه بثوب قديم وشعر منكوش وقبل أن يتناول طعامه وقبل أن يجلس وهو متعب قولي له كل الأخبار السوداء مثل فلان غرق وفلانة ماتت وصاحب البيت عايز الأجرة، وحاسبية على كل قرش وافرضي عليه عيلتك وقرايبك وفي كل وقت احرمية من راحته باختصار اقرفيه في عيشته».

وبعد كل هذا ضحكت فاتن وقالت :«أما إذا اردت الاحتفاظ بزوجك فافعلي عكس كل اللي قولته».

سر السعادة الزوجية من ماجدة الصباح

بعطفها المعتاد ورقتها انحازت ماجدة الصباحي للرجل الذي يصارع الحياة الشاقة، وقالت:«إن كل فتاة تبحث عن شريكًا مرحًا، فإذا كنت هذه الفتاة فإن المسألة لم تصبح سهلة بالنسبة لك.. إن شبان اليوم ملئت رؤوسهم افكار العصر الجديد، لا يريد الجمال فقط.. وإنما يطلب الثقافة والوعي والاطلاع وسعة الأفق، والشخصية التي يستطيع ان يستند إليها وهو يكافح في مستهل حياته.. والحياة صارت صعبى وثقيلة الأعباء، وكفاح الزوج وحده لم يعد شيئًا مستساغًا، فالزوجة تناضل مع زوجها جنبًا إلى جنب في معركة الدنيا من أجل حياة أفضل».

أخبار ذات صلة

0 تعليق