“قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا.. كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا”، فبهذه الكلمات التي تحمل الثناء والحب والتقدير، عبر الشاعر أحمد شوقي عن أهمية المعلم ودوره في حياة طلابه، واصفًا منزلته بمنزلة الرسل نظرًا لقدسية علاقته مع طلابه وأهميتها.
حب طلاب كلية التربية الرياضية للدكتورة بسمات
وكلما كان المعلم بالمدرسة أو الدكتور بالجامعة، إنسانًا محبًا لطلابه قبل أن يكون مدرسًا مسؤولًا عنهم، أحبوه الطلبة وقدروه، وهو ما حدث مع الدكتورة بسمات، الأستاذة الجامعية، بكلية تربية رياضية جامعة المنيا.
ففي لقطة إنسانية كلها حب وتقدير، ظهرت الدكتورة بسمات، محمولة على كرسي، مرفوعا على أكتاف طلابها في الكلية، يتجولون بها كليتهم العزيزة التي شهدت مواقف وحبا لن ينسى على مر السنوات.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو بعنوان “أم الكلية كلها مش مجرد دكتورة، طلاب كلية تربية رياضية جامعة المنيا بيظهروا حبهم للدكتورة بسمات تقديرًا لها”، حيث ظهر طلاب كلية تربية رياضية جامعة المنيا، وهم يحملون الدكتورة بسمات، على أنغام أغنية شكرًا للفنانة أصالة، كنوع من التقدير والتعبير عن حبهم الشديد لمعلمتهم الجليلة.
فيديو الدكتورة بسمات ينال استحسان العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي
ولقى الفيديو استحسان الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لما يحمله من مشاعر إنسانية جميلة، منها الحب والتقدير والعرفان والثناء.
0 تعليق