أكتب غيره بعبارات تشبه سحنات عشاقه، وأكتبه بلغة ورثناها من رمز وجدنا بعضها في «من وحي الحرمان» ووجدناها كلها في لون الوطن الذي أحببت الأهلي من خلاله.......!!!

بات اليوم قولاً وفعلاً وجمالاً مدرجه كبير المدرجات السعودية، فهل من محتج...!؟

لا يضيرنا أن غيّب مخرج هذا الجمال.. ففي بث الهواة والمعجبين ما ينصف مدرجاً هو عنوان رئيسي لدوري أضحى حديث العالم.......!!!

معلق شجاع قال وهو يعلق على مباراة الأهلي والفتح هذا الأهلي هذا الملكي يملك في خزينته بطولات على كافة الألعاب، وفي القدم على مستوى الدوري تسع بطولات، وأرقام قياسية لم يحققها غيره.....!!!!

ولم يخف أن يرتبك مثل آخرين متعبين حناجرهم بتمجيد فريق واحد، وإن زادوا راحوا للدون دون الإشارة لمن يلعب له.....!!!

فهل مثل هذا الانحياز يليق بدوري نسعى أن يكون ضمن باقة الخمسة الأوائل عالمياً.....!

المسرح ضاق بهم؛ أعني إعلاميين أساءوا للإعلام الرياضي وبنسبة مرتفعة جداً قد تلامس الحد الأعلى وقد تتجاوزه، فمن يوقف هذا التمدد ويسحب من المتورطين في هذا العمل المشين مسمى إعلامي أو على الأقل يعيدهم إلى حيث يجب أن يكونوا بدلاً من ما يفعلونه تحت مسمى إعلامي!

الإبطاء في معالجة هذه الفجوة بين الإعلام الرياضي ونزق المرحلة سيُبقي الحال على ما هو عليه، بل ربما يزداد سوءاً.