نجحت مدينة الملك سعود الطبية، عضو تجمع الرياض الصحي الأول، في تمكين أكثر من 5 آلاف شخص من مبتوري الأطراف من استعادة حياتهم الطبيعية، عبر خدمة تركيب الأطراف الصناعية، وذلك خلال السنوات الخمس الماضية.
ويأتي هذا الإنجاز ضمن التزام المدينة المستمر بتقديم رعاية صحية متميزة وتحقيق جودة حياة أفضل للمرضى من خلال أحدث التقنيات والخدمات الطبية.
وأوضحت المدينة، على هامش فعالية اليوم العالمي للأطراف الصناعية، أن خدمات الأطراف الصناعية تشمل جميع مراحل الرعاية، بدءاً من أخذ القياسات اللازمة وتركيب الأطراف الصناعية، وصولاً إلى المتابعة المستمرة مع المرضى لضمان نجاح العملية وملاءمة الأطراف الصناعية لاحتياجاتهم.
ويتم تقديم هذه المتابعة من خلال عيادات حضورية وافتراضية لضمان سهولة الوصول واستدامة الرعاية.
وأكدت مدينة الملك سعود الطبية أن قسم الأطراف الصناعية يسعى دوماً إلى توفير أحدث التقنيات العالمية المستخدمة في هذا المجال، مما يساهم في تلبية احتياجات شريحة واسعة من مراجعي التأهيل الطبي وتقديم أفضل مستويات الخدمة.
يأتي هذا الإنجاز ليعكس الدور الريادي لمدينة الملك سعود الطبية في مجال التأهيل الطبي في المملكة، وسعيها الدؤوب للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية بما يتماشى مع رؤية 2030 الطموحة، والتزامها المستمر بتحسين حياة المرضى وتقديم خدمات صحية متقدمة تعزز جودة حياة الأفراد والمجتمع.
ويأتي هذا الإنجاز ضمن التزام المدينة المستمر بتقديم رعاية صحية متميزة وتحقيق جودة حياة أفضل للمرضى من خلال أحدث التقنيات والخدمات الطبية.
وأوضحت المدينة، على هامش فعالية اليوم العالمي للأطراف الصناعية، أن خدمات الأطراف الصناعية تشمل جميع مراحل الرعاية، بدءاً من أخذ القياسات اللازمة وتركيب الأطراف الصناعية، وصولاً إلى المتابعة المستمرة مع المرضى لضمان نجاح العملية وملاءمة الأطراف الصناعية لاحتياجاتهم.
ويتم تقديم هذه المتابعة من خلال عيادات حضورية وافتراضية لضمان سهولة الوصول واستدامة الرعاية.
تقنيات عالمية
وأكدت مدينة الملك سعود الطبية أن قسم الأطراف الصناعية يسعى دوماً إلى توفير أحدث التقنيات العالمية المستخدمة في هذا المجال، مما يساهم في تلبية احتياجات شريحة واسعة من مراجعي التأهيل الطبي وتقديم أفضل مستويات الخدمة.
يأتي هذا الإنجاز ليعكس الدور الريادي لمدينة الملك سعود الطبية في مجال التأهيل الطبي في المملكة، وسعيها الدؤوب للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية بما يتماشى مع رؤية 2030 الطموحة، والتزامها المستمر بتحسين حياة المرضى وتقديم خدمات صحية متقدمة تعزز جودة حياة الأفراد والمجتمع.
0 تعليق