أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أهمية اتخاذ الإجراءات الوقائية لحماية الإبل من مرض التسمم الفطري، أحد الأمراض الشائعة خلال فصل الخريف.
وأوضحت أن هذا المرض قد يتسبب في أعراض صحية خطيرة للإبل، مثل الضعف العام وفقدان الشهية، ما يؤثر سلباً على سلامتها وإنتاجيتها.
وشددت الوزارة على ضرورة التأكد من خلو الأعلاف المستخدمة للإبل من التلوث الفطري، حيث يُعتبر تناول الأعلاف الملوثة أحد أبرز أسباب الإصابة بهذا المرض.
ويأتي هذا التوجيه ضمن جهود وزارة البيئة والمياه والزراعة لتعزيز الوعي بأهمية صحة الثروة الحيوانية في المملكة، ودورها المحوري في دعم الأمن الغذائي الوطني.
ودعت الوزارة مربي الإبل إلى التعاون من خلال الالتزام بالإرشادات الوقائية، والتواصل مع الجهات المختصة عند ملاحظة أي أعراض غير طبيعية على الحيوانات، لضمان تقديم الرعاية البيطرية اللازمة في الوقت المناسب.
يُشار إلى أن الوزارة مستمرة في تقديم الدعم الفني والإرشادي للمزارعين ومربي الإبل عبر قنواتها المختلفة، بهدف تعزيز ممارسات التربية السليمة والوقاية من الأمراض التي تهدد الثروة الحيوانية في المملكة.
وأوضحت أن هذا المرض قد يتسبب في أعراض صحية خطيرة للإبل، مثل الضعف العام وفقدان الشهية، ما يؤثر سلباً على سلامتها وإنتاجيتها.
وشددت الوزارة على ضرورة التأكد من خلو الأعلاف المستخدمة للإبل من التلوث الفطري، حيث يُعتبر تناول الأعلاف الملوثة أحد أبرز أسباب الإصابة بهذا المرض.
إرشادات وقائية
كما دعت المزارعين ومربي الإبل إلى تخزين الأعلاف في أماكن جافة وآمنة، بعيدة عن الرطوبة، لتقليل فرص تكاثر الفطريات التي تهدد صحة الحيوانات.ويأتي هذا التوجيه ضمن جهود وزارة البيئة والمياه والزراعة لتعزيز الوعي بأهمية صحة الثروة الحيوانية في المملكة، ودورها المحوري في دعم الأمن الغذائي الوطني.
ودعت الوزارة مربي الإبل إلى التعاون من خلال الالتزام بالإرشادات الوقائية، والتواصل مع الجهات المختصة عند ملاحظة أي أعراض غير طبيعية على الحيوانات، لضمان تقديم الرعاية البيطرية اللازمة في الوقت المناسب.
يُشار إلى أن الوزارة مستمرة في تقديم الدعم الفني والإرشادي للمزارعين ومربي الإبل عبر قنواتها المختلفة، بهدف تعزيز ممارسات التربية السليمة والوقاية من الأمراض التي تهدد الثروة الحيوانية في المملكة.
0 تعليق