تقام في متحف اللوفر أبوظبي جلسة حوارية، مع الشيخ سلطان سعود القاسمي، المؤلف والباحث ومؤسس بارجيل للفنون، لاكتشاف الروابط التحويلية بين مرحلة ما بعد الانطباعية والفن العربي، 18 يناير/ كانون الثاني الجاري.
توضح الجلسة كيف شكلت التقنيات التجريبية للحركة واستخدام الألوان والعمق العاطفي مصدر إلهام للفنانين العرب لإعادة تفسير التقاليد والسرديات الخاصة بهم، فقد انصب تركيز حركة ما بعد الانطباعية على الرمزية، والفردية، والتحرر من التقاليد، ما كان له صداه في العالم العربي، حيث وفر ذلك للفنانين منظوراً جديداً للتعبير عن تراثهم ووجهات نظرهم.
0 تعليق