قال أحمد رفعت، الكاتب والمحلل السياسي، إن الشائعات جزء من حروب الجيل الرابع، كونها تستهدف ثقافة وسلوك المواطن، بينما حروب الجيل الخامس والسادس تخص المؤسسات الدولية، ولا تتعلق بالمواطن، مثل الهجوم السيبراني على البنوك.
الحروب الثلاثة الأولى
وأضاف خلال حواره عبر فضائية «DMC»، أنّ الحروب ظهرت منذ قتل قابيل لهابيل، ثم تلاها حروب السهام والسيوف، وهي الحروب القتالية تقع بين قوتين كبيرتين، مشيرا إلى أن مصطلح حروب الجيل الرابع ظهر لأول مرة عام 1989 عن طريق المحلل الأمريكي الاستراتيجي ويليام ليند.
حروب الجيل الرابع
وأشار إلى أن حروب الجيل الرابع تُعرف بـ«الحروب بالإكراه»، أي دون إرادة الدولة، وعن طريق تجنيد الفرد ليكون جزء من آلة كبيرة معادية للوطن.
0 تعليق