كشف المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها، أن النحل الطنان يعد من أهم الملقحات الحيوية في الطبيعة، إذ يسهم بشكل كبير في تلقيح النباتات والحفاظ على التوازن البيئي والإنتاج الزراعي.
وأوضح أنه يهدف من تربية وإكثار النحل الطنان، إلى إطلاقه داخل البيوت المحمية، لتلقيح أزهار محاصيل الطماطم والفراولة والخيار، وأن النحل الطنان يعتبر من أهم حشرات التلقيح حيث يساعد في تلقيح ما يقارب 75% من النباتات المزروعة والبرية.
وأضاف أنه يحقق تكلفة أقل مقارنة بأعمال التلقيح اليدوية، وأن وجود النحل الطنان داخل البيوت المحمية يشجع المزارع على تقليل استخدام المبيدات الحشرية.
وأبان المركز أن النحل الطنان يحقق العديد من الفوائد للمزارع، حيث يعتمد ثلث إنتاج الغذاء في العالم على تلقيح النحل الطنان، ويسهم في تناسق الثمار، وتسريع نضجها، فضلاً عن دور النحل الطنان في زيادة إنتاجية المحصول 30 - 35%، وتقليل تشوهات الثمار وتحسين جودتها.
يذكر أن ”وقاء“ يسعى للمحافظة على الثروة الحيوانية والنباتية، وحماية صحة الإنسان والحيوان والبيئة، وذلك من خلال رؤية واضحة، لتحقيق الريادة في هذا المجال، بخطوات استباقية وسيطرة مبكرة على جميع الآفات التي تؤثر على جودة المحاصيل الزراعية أو المراعي.
وأوضح أنه يهدف من تربية وإكثار النحل الطنان، إلى إطلاقه داخل البيوت المحمية، لتلقيح أزهار محاصيل الطماطم والفراولة والخيار، وأن النحل الطنان يعتبر من أهم حشرات التلقيح حيث يساعد في تلقيح ما يقارب 75% من النباتات المزروعة والبرية.
وأضاف أنه يحقق تكلفة أقل مقارنة بأعمال التلقيح اليدوية، وأن وجود النحل الطنان داخل البيوت المحمية يشجع المزارع على تقليل استخدام المبيدات الحشرية.
زيادة إنتاجية المحصول
ولفت إلى إطلاق النحل الطنان بمعدل خلية لكل ألفي متر مربع، حيث تتكون خلية النحل الجاهزة للمزارع من ملكة وشغالات ويرقات الشغالات، فيما يتراوح عمر الخلية الواحدة من 6 إلى 8 أسابيع، وهي بعمر الشغالات الموجودة بالمزرعة.وأبان المركز أن النحل الطنان يحقق العديد من الفوائد للمزارع، حيث يعتمد ثلث إنتاج الغذاء في العالم على تلقيح النحل الطنان، ويسهم في تناسق الثمار، وتسريع نضجها، فضلاً عن دور النحل الطنان في زيادة إنتاجية المحصول 30 - 35%، وتقليل تشوهات الثمار وتحسين جودتها.
يذكر أن ”وقاء“ يسعى للمحافظة على الثروة الحيوانية والنباتية، وحماية صحة الإنسان والحيوان والبيئة، وذلك من خلال رؤية واضحة، لتحقيق الريادة في هذا المجال، بخطوات استباقية وسيطرة مبكرة على جميع الآفات التي تؤثر على جودة المحاصيل الزراعية أو المراعي.
0 تعليق