ودافع فرناندو كاسيريس البالغ من العمر 54 عاما، عن ألوان عدد من الأندية أبرزها فالنسيا وسيلتا فيغو الإسبانيان، إضافة إلى قطبي الكرة الأرجنتينية ريفر بليت وبوكا جونيورز.
وكانت راكيل كانديا على علاقة مع كاسيريس لمدة نحو 11 شهرا، وانتقلت للعيش معه في شقة راموس ميخيا منذ نحو ستة أشهر، وحتى الآن، لا تزال الملابسات تحيط بما حدث لها وغير واضحة.
وأشار التقرير الأولي للتشريح، وفقا لصحيفة "clarin"، إلى أنه "لم تكن هناك إصابات قبل السقوط"، كما أن كانديا لم تظهر عليها "أي علامات تدل على الدفاع ضد هجوم محتمل".
وأوضح المحققون: "الإصابات التي لديها ناجمة عن السقوط".
في حين زعم عدد من أقارب كانديا أن لللاعب السابق دورا في وفاة الزوجة، حيث وصف أحد أشقائها ما حدث بأنها "جريمة قتل".
بينما تحاول العائلة البحث عن إجابات ولا تملك موقفا واحدا بشأن ما حدث، لم يقم المدعي العام بتوجيه تهم أو توقيف كاسيريس بسبب الحادث، والتحقيق جار لمعرفة أسباب الوفاة.
0 تعليق