وتشمل التهديدات التي تتعامل معها المنصَّة: التهديدات البيولوجية مثل المخاطر الناجمة عن الفيروسات أو الجراثيم، التي قد تسبِّب أمراضًا للبشر، والتهديدات الكيميائيَّة والمخاطر المرتبطة بالمواد الكيميائيَّة الضارَّة، والتهديدات الإشعاعيَّة .
كما تهتم الهيئة العامَّة للتطوير الدفاعي بتحديد الأولويَّات وأنشطة البحث والتطوير والابتكار ذات الصلة بمجالات التقنيات والأنظمة الدفاعيَّة، مشيرًا أنَّ السعوديَّة تشهدُ حاليًّا مرحلةَ نضجٍ وتكاملٍ فِي تطويرِ القطاعِ الدفاعيِّ، لمواجهةِ التحدِّياتِ المستقبليَّةِ.واوضحَ أنَّ التقنياتِ الحيويَّة تؤدِّي دورًا أساسًا فِي العمليَّات الحيويَّة عبر استخدامها في تطوير تطبيقات ومنتجات تخدم الإنسان في مجالات مثل الطب والزراعة والصناعة، لافتًا إلى أنَّ الهيئة تنظر للتقنيات الحيويَّة كجزء مهم من تطوير منتجات تساهم في تحقيق الاستقلاليَّة والريادة للمملكة في القطاع الدفاعي.
وقال إنَّ الهيئة تطوِّر مشروعات عديدة لرصد ومراقبة التهديدات البيولوجيَّة والكيميائيَّة، وذلك عبر بناء تقنيات وأنظمة متقدِّمة للكشف المبكر عن هذه التهديدات، مثل الرادارات الحيويَّة وأجهزة الاستشعار، مشيرًا إلى أنَّ التعاون البحثي مع الجامعات ومراكز الأبحاث في المملكة يؤدِّي دورًا كبيرًا في تطوير حلول مبتكرة تساهم في سلامة الإنسان.
منصَّة الرادار الحيوي
إنذارٍ مبكر لدعم القطاعات الدفاعيَّة، والأمنيَّة، والصحيَّة
رصد التهديدات البيولوجيَّة، والكيميائيَّة، والإشعاعيَّة
تحديد التهديدات الناشئة والمحتملة
تحديد الأولويات وأنشطة البحث والتطوير
تحقيق الاستقلاليَّة والريادة للمملكة في القطاع الدفاعي
0 تعليق