الفرق التي تخوض الملحق سيتعين عليها بذل جهد إضافي للتأهل، مما يضيف عنصرًا مثيرًا للبطولة.
في النسخة الحالية من دوري أبطال أوروبا، تُقسّم الأندية التي ستواصل مسيرتها بعد مرحلة الدوري إلى فئتين رئيسيتين:
الأندية المتأهلة مباشرة إلى دور الـ16
تضم هذه الفئة الأندية التي أنهت مرحلة الدوري ضمن المراكز الثمانية الأولى في جدول الترتيب. هذه الأندية تضمن التأهل المباشر إلى الدور التالي دون الحاجة إلى خوض ملحق.
الأندية المتأهلة إلى الملحق المؤهل لدور الـ16
تضم هذه الفئة الفرق التي أنهت مرحلة الدوري في المراكز من 9 إلى 24. هذه الأندية ستخوض مباريات ملحق فيما بينها، حيث يتأهل 8 فرق من هذا الملحق للالتحاق بالأندية الثمانية المتأهلة مباشرة في دور الـ16.
تفاصيل التأهل:
المراكز 1-8:
ضمان التأهل المباشر إلى دور الـ16.
مثال: ليفربول وبرشلونة ضمنا التأهل المباشر رسميًا، حيث يحتل الأول المركز الأول بـ21 نقطة والثاني المركز الثاني بـ18 نقطة، مما يجعل من المستحيل تراجعهما إلى المركز التاسع.
المراكز 9-24:
خوض مباريات الملحق المؤهل لدور الـ16.
أمثلة على الفرق المؤهلة للملحق على الأقل:
آرسنال، إنتر، أتلتيكو مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، ريال مدريد.
المراكز 25-27:
لا يمكن لهذه الأندية التقدم إلى المراكز المؤهلة مباشرة أو إلى الملحق، لكنها قد تحافظ على فرصة التأهل فقط إلى الملحق.
المراكز 28-36:
هذه الأندية فقدت تمامًا فرصة التأهل إلى أي مرحلة لاحقة من البطولة.
الأندية المتأهلة بشكل مباشر أو مضمونة التأهل إلى الملحق:
التأهل المباشر:
ليفربول
برشلونة
تأهل إلى الملحق على الأقل:
آرسنال
إنتر
أتلتيكو مدريد
ميلان
أتالانتا
باير ليفركوزن
أستون فيلا
موناكو
فينورد
ليل
بريست
بوروسيا دورتموند
بايرن ميونيخ
ريال مدريد
يوفنتوس
سلتيك
أهم النقاط المتعلقة بالترتيب:
تمييز المراكز (3-18):
الاتحاد الأوروبي ميّز هذه المراكز في جدول الترتيب بألوان مختلفة، لتمكين الجمهور من معرفة الفرق التي تمتلك فرصة التأهل المباشر أو الانتقال للملحق.
استحالة الصعود لبعض الفرق:
الأندية في المراكز (19-27) لا يمكنها المنافسة على المراكز الثمانية الأولى، لكنها قد تتأهل إلى الملحق.
فقدان الفرصة تمامًا:
الأندية في المراكز (28-36) خرجت من حسابات التأهل نهائيًا.
الفرق التي تخوض الملحق سيتعين عليها بذل جهد إضافي للتأهل، مما يضيف عنصرًا مثيرًا للبطولة.
فرق مثل آرسنال وإنتر وريال مدريد تمتلك خبرة كبيرة في مثل هذه المواقف، مما يعزز حظوظها في مواصلة المشوار.
0 تعليق