وتمكّن النفط في اختباره الأخير من اجتياز الكرخ بهدف نظيف وأصبح يمتلك (15) نقطة، وهو يتميز بكونه صاحب أفضل خط دفاع بعد مرور (8) جولات، (3) أهداف فقط سكنت شباكه، في حين سجل (7) أهداف، وذلك يدل على أنَّ سر توهجه يعود إلى قوة الخط الخلفي، إذ كان بمثابة الجدار الحديدي بوجه المنافسين، وهو ما يحسب لمدربه المثابر عادل نعمة الذي استطاع صناعة توليفة دفاعية متميزة متمثلة بالرباعي المكون من الكاميروني جويل تشوفو والنيجيري سامسون دير وأحمد خالد وكرار سالم، وفي المقدمة يقف الحارس علي ياسين.
من جانبه، عاد ديالى بنقطة ثمينة بتعادله أمام كربلاء بهدفين لمثلهما، ولكنه ما زال يعاني من التواجد في منطقة القاع حيث لديه (3) نقاط فقط جمعها من (3) تعادلات، من دون أن يتذوق طعم الفوز في (8) لقاءات حتى الآن، ولذلك فانه يتطلع لكسر حاجز النحس الذي رافقه خلال مبارياته الماضية من أجل تحقيق انتصاره الأول في الدوري.
من جانبه، عاد ديالى بنقطة ثمينة بتعادله أمام كربلاء بهدفين لمثلهما، ولكنه ما زال يعاني من التواجد في منطقة القاع حيث لديه (3) نقاط فقط جمعها من (3) تعادلات، من دون أن يتذوق طعم الفوز في (8) لقاءات حتى الآن، ولذلك فانه يتطلع لكسر حاجز النحس الذي رافقه خلال مبارياته الماضية من أجل تحقيق انتصاره الأول في الدوري.
بدوره، يخوض زاخو مواجهة صعبة أمام ضيفه الكرمة، في مباراة مفتوحة على جميع الاحتمالات، إذ إنَّ من الصعوبة التكهن بنتيجتها عطفاً على تقارب المستويات بين الطرفين.
وفرض الفريقان نفسيهما وسط كبار الأندية المشاركة في الموسم الحالي، عقب سلسلة من النتائج الإيجابية التي أسهمت بتواجدهما في دائرة المنافسة على اللقب.
وفي لقاء آخر يستند نفط البصرة إلى ارتفاع الروح المعنوية للاعبيه بغية إضافة نقاط جديدة إلى رصيده، عندما يواجه كربلاء الباحث هو الآخر عن فوز يرتقي به إلى مرتبة أفضل في جدول المسابقة.
واستطاع الفريق البصري أن يخرج بفوزين متتاليين في الجولتين السابقتين على حساب الكهرباء والطلبة.
0 تعليق